في أثناء تصفحي LinkedIn وقعت على منشور يخص شخص أجنبي يعمل في مجال لا يمت للترجمة بصلة ولكن شدني مصطلح في منشوره وهو مشهور جدًا في عالم الأعمال وخاصة العمل الحر (Hands-on Experience) وبالطبع وكالعادة وددت تحويل الأمر لخدمة مجالنا الترجمي وخاصة لما يصب في مصلحة زملاء المهنة من المبتدئين ممن يراسلوني يستفسرون “أنا حديث التخرج ما الذي سأدونه في سيرتي الذاتية CV؟!”

 

فحوى النصيحة: ألا تنتظر العمل الحقيقي، ولا تكن عبدًا للنمط المهني التقليدي!

 

حديث العهد؟ لا تمتلك الخبرة؟ أصنعها الآن وبنفسك!

 

تصفح عالم الإنترنت الواسع وادخل على مواقع bilingual واختر نصًا وترجمه بنفسك كل يوم في تخصص مختلف عن سابقه. تخيله عملا حقيقيًا وأتقنه أيما إتقان، ومع مرور الوقت بعد مراجعة ترجمتك “بنفسك” بعد مضاهاتها بالأصل والترجمة الأخرى تتولد الخبرة ومعها عينات ترجمية تحمل “بصمتك اللغوية”. ناهيك عن التطوع في مواقع مثل https://kato.translatorswb.org/ وhttps://translationcommons.org/. والآن راسل العملاء محليًا كبداية، ثم خليجيًا كمرحلة متوسطة، ثم السوق الأجنبي كانطلاقة أخرى مختلفة.

 

#دمتم_لغويين

بقلم: شيماء رياض

Wanna Great Reads? Subscribe to our Blog!

I won't pop up in your inbox very often, but when I do, it will be about something important, exciting, or about an upcoming event!

"I respect your privacy and will treat your data confidentially"

I won’t spam, ever!

You have Successfully Subscribed!

Pin It on Pinterest

Shares