في أثناء تصفحي LinkedIn وقعت على منشور يخص شخص أجنبي يعمل في مجال لا يمت للترجمة بصلة ولكن شدني مصطلح في منشوره وهو مشهور جدًا في عالم الأعمال وخاصة العمل الحر (Hands-on Experience) وبالطبع وكالعادة وددت تحويل الأمر لخدمة مجالنا الترجمي وخاصة لما يصب في مصلحة زملاء المهنة من المبتدئين ممن يراسلوني يستفسرون “أنا حديث التخرج ما الذي سأدونه في سيرتي الذاتية CV؟!”
فحوى النصيحة: ألا تنتظر العمل الحقيقي، ولا تكن عبدًا للنمط المهني التقليدي!
حديث العهد؟ لا تمتلك الخبرة؟ أصنعها الآن وبنفسك!
تصفح عالم الإنترنت الواسع وادخل على مواقع bilingual واختر نصًا وترجمه بنفسك كل يوم في تخصص مختلف عن سابقه. تخيله عملا حقيقيًا وأتقنه أيما إتقان، ومع مرور الوقت بعد مراجعة ترجمتك “بنفسك” بعد مضاهاتها بالأصل والترجمة الأخرى تتولد الخبرة ومعها عينات ترجمية تحمل “بصمتك اللغوية”. ناهيك عن التطوع في مواقع مثل https://kato.translatorswb.org/ وhttps://translationcommons.org/. والآن راسل العملاء محليًا كبداية، ثم خليجيًا كمرحلة متوسطة، ثم السوق الأجنبي كانطلاقة أخرى مختلفة.
#دمتم_لغويين
بقلم: شيماء رياض
Entrepreneurial Arabic Linguist (LL.B.) (B.A.)
I’m an Egyptian woman in my 30s passionate about language since childhood. I was born in Egypt & raised up in Qatar until I was 11 then returned back to Egypt i.e. I live & breathe MSA Arabic as well as Gulf & Egyptian dialects/ cultures!
I translate & localise from English to Arabic & specialize in legal, UN & EU affairs, as well as general & documentary translations since 2006. You are neither dealing with a Freelancer nor an Agency! But you are dealing with what is best in Both Worlds
Recent Comments